دريم فارم شركة سعودية رائدة في الزراعة المائية والإنتاج الغذائي. يلوح في الأفق اسمها وتضرب بجذورها في عمق الأرض منافسةً أكبر شركات الإنتاج الزراعي والغذائي في الشرق الأوسط والعالم معتمدة على أحدث التقنيات وأفضل الأيادي الخبيرة والفرق المتمرسة في هذا المجال.

لقد آمن فريقنا منذ انطلاق مسيرته بأنّ الزراعة المائية هي المستقبل الواعد للزراعة في العالم، فحاز قَصَب السبق في بناء هذا الصرح المَشِيد المتمثّل في  شركة دريم فارم آملا في سدّ ثغرة كبيرة في السوق وحلّ كلّ المشاكل التي تتعلّق إمّا بنقص المنتوجات في غير  مواسمها أو في عدم القدرة على الوفاء بوعود توفيرها بكميات معتبرة دون تأخير أو مماطلة.

دريم فارم لا تدّعي أنّها الأفضل فهذه صفةٌ يسهُل على كل أحدٍ إطلاقها لكن الحكمَ الحقيقي هو ما نصنعه على أرض الواقع من فارق ملموسٍ في الإنتاج الزراعي والحلول التي تزيل العبء عن مختلف الشركاء الذين نفتخر بالتعامل معهم.

إنّنا بصفتنا شركة تعيش واقع الناس وتلمس عن قرب مشاكلهم نرى بعض المعيقات التي تحول دون تحقيق إنتاج غذائي وفير يلبي حاجة الإنسان المتزايدة، فإنّك حين تقلّب ناضِرَيك ترى من المظاهر السلبية للتغيّر المناخي والبيئي ومشاكل الإحتباس الحراري وندرة المياه ما أثّر على كمية وجودة المحاليل المزروعة في التربة.

ولمّا كانت شركة دريم فارم من أبرز الشركات في مجال الزراعة المائية (الزراعة بدون تربة) في المملكة العربية السعودية فقد شكّلت بفكرتها استثناء مميّزا في سوق العمل الذي لم تعهد المملكة مثله قبل اليوم وطرحت حلولا ناجعة ومساعٍ ابتكارية لتوفير المنتوجات بجودة عالية وبكميات معتبرة دون تكلفة عالية أو أسعار باهضة.

إنّنا في شركة دريم فارم نأخذ على عاتقنا تلبية احتياجات العملاء ابتداءً من سلاسل المطاعم والفنادق والمستشفيات والمجمعات الطبية وغيرها، وذلك بتزويدهم بكلّ المنتجات مُراعين في ذلك على المواصفات المطلوبة والجودة العالية والالتزام بتسليم المنتجات في الوقت المحدّد دون تأخير أو تماطل.

ولأنّ جودة المنتجات هي مشكلة العميل الأولى فقد جعلناها نصب أعيُننا كمعيارٍ ثابتٍ وأولويةٍ قصوى وسخّرنا في سبيل حلّ هذه المشكلة كامل الجهود والفرق العاملة والخبرة الواسعة واشترطنا على كل عملائنا ألاّ يطلبوا منتجات تقلّ جودتها عن مواصفات الجودة المتّبعة من قِبَل شركتنا.

كما التزمنا في دريم فارم بضمان استمرارية عملية توريد المنتجات وتوفيرها طوال العام دون انقطاع لتلبية الاحتياجات المتزايدة للعملاء والشركات ورفع الحرج عنهم بأن نكون حلقة وصل لتسهيل طريقة عملهم.